١ - استحباب الدعاء بالسلامة من كل ما يكون مجلبة للأذى والضرر، ومنكراتُ الأخلاق والأعمال هي كل ما نهى الله عنه ورسوله ﷺ، ومنكرات الأهواء والشهوات المحرمة، والأدواء كالأمراض الخطرة.
٢ - أن من أسباب استقامة الخُلُق: الدعاء.
٣ - افتقار الرسول ﷺ إلى ربه.
وفي حديث ابن عباس ﵄:
١ - نهي المسلم عن كل ما يؤذي أخاه المسلم، أو يجلب العداوة والخصومة بينهما، ومن ذلك خلف الوعد.
وفي حديث أبي سعيد ﵁:
١ - ذم البخل وسوء الخلق، وأنهما لا يجتمعان في مؤمن.
٢ - أن اجتماع هاتين الصفتين مناف لكمال الإيمان.
وفي حديث أبي هريرة ﵁ الأخير:
١ - ذم السباب بين المسلمين ابتداء أو ردًّا.
٢ - أن تبعة سباب المستبَّين على البادئ منهما.
٣ - أن اعتداء المظلوم في رده على الظالم يتحمله المظلوم.