٦ - الوصية بالحرص على كل ما ينفع العبد في دينه ودنياه. والحرص هو شدة الطلب.
٧ - الوصية بالاستعانة بالله.
٨ - الجمع بين الأخذ بالأسباب والتوكل على الله.
٩ - أن قدَر الله فوق الأسباب كلها، وهي من قدر الله.
١٠ - النهي عن العجز الذي منشؤه التفريط بالأسباب.
١١ - التسليم لقَدَر الله، وترك التحسر على ما يفوت.
١٢ - تحريم قول (لو) تحسرًا على الفائت؛ لأنه يتضمن التعلق بالأسباب، ولأنه رجم بالغيب، وليس منه قول الإنسان: لو علمت بكذا لفعلت؛ فهو تمن للعلم، وإخبار عمَّا سيفعله لو علم.
١٣ - أن (لو) تجلب عمل الشيطان من التحزين وتعليق القلب بغير الله.
١٤ - شدة عداوة الشيطان للإنسان.
١٥ - إرشاد من فاته مطلوبه إلى أن يقول:«قَدَّرَ اللهُ وَمَا شَاءَ فَعَلَ».
١٦ - إثبات القدر والمشيئة لله.
وفي حديث عياض بن حمار ﵁:
١ - وجوب التواضع وعظم شأنه عند الله.
٢ - أن من ثمراته ترك الفخر والبغي.
٣ - أن الكبر سبب للفخر والبغي.
٤ - أن السنة وحي، ولذا قيل عن القرآن والسنة: الوحيان.