للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣ - الإرشاد إلى الأخذ بأسباب العافية من هذه الشرور المذكورة.

وفي حديث بريدة :

١ - فضل هذا الدعاء والتوسل الوارد في الحديث.

٢ - أن الإنسان قد يُلهم من الذكر والدعاء ما هو حقٌّ، ولكن المأثور أفضل.

٣ - مشروعية التوسل بالعمل الصالح، وأفضل ذلك التوسل بالتوحيد.

٤ - التوسل بأسماء الله وصفاته.

٥ - إثبات تفرده تعالى بالإلهية.

٦ - إثبات اسميه تعالى: الأحد والصمد.

٧ - إثبات دوام الله أزلًا وأبدًا؛ لقوله: «لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ»، وهو معنى قوله: الأول والآخِر.

٨ - تفاضل أسماء الله وصفاته.

٩ - تنزيهه تعالى عن الوالد والولد والكفء.

١٠ - فيه شاهد لسورة الإخلاص.

١١ - أن من أسباب الإجابة التوسلَ إلى الله بما ذكر في الحديث من أسماء الله وصفاته، وأنها الاسم الأعظم.

١٢ - أنه كلما كانت الوسيلة أعظم كان حصول المطلوب أرجى، والباء في قوله: «إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشْهَدُ» للسببية.

١٣ - الفرق بين الدعاء والسؤال وبين الإجابة والإعطاء، وذلك من حيث العموم والخصوص؛ فالدعاء أعم من السؤال، والإجابة أعم من الإعطاء.

وفي حديث أبي هريرة :

١ - استحباب الذكر الوارد في الحديث في الصباح والمساء.

<<  <  ج: ص:  >  >>