٥ - ضرورة العبد إلى الله في مغفرة ذنوبه، ﴿وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ﴾ [آل عمران: ١٣٥].
٦ - أن الذنوب تكون بتقديم ما ينبغي تأخيره، وتأخير ما ينبغي تقديمه، وتكون سرًّا وتكون علنًا، وتكون عمدًا وخطأً، وفي حال الجد والهزل.
٧ - الاعتراف بكل الذنوب.
٨ - أن من أسماء الله المقدم والمؤخر.
٩ - أن الله أعلم بالعبد من نفسه.
١٠ - إثبات قدرة الله على كل شيء.
وفي حديث أبي هريرة ﵁:
١ - استحباب الدعاء بهذه الدعوات.
٢ - حاجة الإنسان إلى صلاح دينه ودنياه وآخرته؛ فصلاح الدين بالاستقامة، وصلاح الدنيا بالغنى والقناعة والعافية، وصلاح الآخرة بدخول الجنة والنجاة من النار.
٣ - أن صلاح الدين سبب لصلاح الدنيا والآخرة، وهو معنى «الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي».
٤ - أن أهم ما على العبد دِينه.
٥ - أن طول الحياة يكون خيرًا لبعض الناس لزيادة العمل الصالح، وهو المؤمن، وأن الموت يكون راحة له.