للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣ - التفصيل في الذنوب عند الاستغفار منها.

٤ - أن الذنوب أنواع.

٥ - ضرورة العبد إلى الله في مغفرة ذنوبه، ﴿وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ﴾ [آل عمران: ١٣٥].

٦ - أن الذنوب تكون بتقديم ما ينبغي تأخيره، وتأخير ما ينبغي تقديمه، وتكون سرًّا وتكون علنًا، وتكون عمدًا وخطأً، وفي حال الجد والهزل.

٧ - الاعتراف بكل الذنوب.

٨ - أن من أسماء الله المقدم والمؤخر.

٩ - أن الله أعلم بالعبد من نفسه.

١٠ - إثبات قدرة الله على كل شيء.

وفي حديث أبي هريرة :

١ - استحباب الدعاء بهذه الدعوات.

٢ - حاجة الإنسان إلى صلاح دينه ودنياه وآخرته؛ فصلاح الدين بالاستقامة، وصلاح الدنيا بالغنى والقناعة والعافية، وصلاح الآخرة بدخول الجنة والنجاة من النار.

٣ - أن صلاح الدين سبب لصلاح الدنيا والآخرة، وهو معنى «الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي».

٤ - أن أهم ما على العبد دِينه.

٥ - أن طول الحياة يكون خيرًا لبعض الناس لزيادة العمل الصالح، وهو المؤمن، وأن الموت يكون راحة له.

٦ - عظم شأن هذا الدعاء، وأنه من جوامع الأدعية.

<<  <  ج: ص:  >  >>