للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٧ - جواز شكوى الحال إلى من له قدرةٌ على إزالتها أو عنده سببٌ في ذلك.

٨ - الخطبة على المنبر.

٩ - افتتاح الخطبة بفواتح سورة الفاتحة.

١٠ - حمد الله والثَّناء عليه بين يدي الدُّعاء.

١١ - استحباب الدُّعاء بما في حديث عائشة .

١٢ - التَّوسُّل إلى الله بتوحيده وبغناه وفقر العباد.

١٣ - التَّذكير بما يهيِّج على الدُّعاء، ويقوِّي الرَّجاء.

١٤ - إثبات جملةٍ من صفات الله تعالى: كالإلهيَّة، والرُّبوبيَّة، والفعل، والإرادة، والغنى التَّامِّ، وإجابة الدُّعاء، والأمر، والوعد والإجابة.

١٥ - التَّوسُّل إلى الله في الدُّعاء بما يقتضي حصول المطلوب.

١٦ - مشروعيَّة رفع اليدين عند الدُّعاء في الاستسقاء والمبالغة في رفعهما.

١٧ - إثبات الأسباب الكونيَّة والشَّرعيَّة، فالدُّعاء سببٌ شرعيٌّ وإنزال المطر سببٌ كونيٌّ.

١٨ - أنَّ الغالب من لباس النَّبيِّ حلَّةٌ؛ وهي إزارٌ ورداءٌ؛ لأنَّ القميص لا يبدو منه الإبطان.

١٩ - مشروعيَّة تحويل الرِّداء ونحوه من الثِّياب، وذلك بتغيير هيئته؛ بجعل طرفه الأيمن على منكبه الأيسر، وطرفه الأيسر على منكبه الأيمن، ويفعل مثل ذلك في البشت (المشلح) ونحوه.

٢٠ - ذمُّ القنوط من رحمة الله، وسؤال العافية منه، كما جاء في روايةٍ في دعاء الاستسقاء عند البيهقيِّ (١).

٢١ - علمٌ من أعلام نبوَّته ، وذلك من سرعة إجابة دعائه .


(١) في «معرفة السُّنَّة والآثار» (٢٢١٠).

<<  <  ج: ص:  >  >>