١٤ - مشروعيَّة التَّرتيب، وهذا مذهب الجمهور، وهو من فروض الوضوء عندهم، وقال بعض أهل العلم بأنَّ التَّرتيب سنَّةٌ، والأظهر: أنَّه واجبٌ يسقط بالنِّسيان.
١٥ - التَّعليم بالفعل.
١٦ - رواية قول النَّبيِّ ﷺ بالقول والفعل.
١٧ - أنَّ الاستنجاء ليس من الوضوء الَّذي يقصد لرفع الحدث.
١٨ - استحباب ركعتين بعد الوضوء، كما جاء في أصل حديث عثمان ﵁.
١٩ - فضل الإقبال على الصَّلاة، وترك حديث النَّفس فيها.
٢٠ - أنَّ الوضوء والصَّلاة من أسباب مغفرة الذُّنوب.
٢١ - بيان السُّنَّة للقرآن.
٢٢ - أنَّ القدوة بالنَّبيِّ ﷺ بحسب الاستطاعة، وذلك من يسر الإسلام.