٢ - استحباب السجود على الحجر بعد تقبيله أي: وضع الجبهة عليه إن صح فيه الحديث.
٣ - فضل الحجر الأسود.
٤ - أنه لا يضر ولا ينفع.
٥ - أن تقبيل المسلمين له لا لذاته، بل تأسيًا بالنبي ﷺ.
٦ - أنه لا سنة إلا فيما سنه رسول الله ﷺ.
٧ - استحباب الرمل في الطواف الأول ثلاثة أشواط من الحجر إلى الحجر، لما تقدم في حديث جابر ﵁(١) ولحديث ابن عمر ﵄ المذكور هنا.
٨ - استحباب المشي في الأشواط الأربعة.
٩ - أن أصل هذه السنة (الرمل) و (المشي) قصةُ الصحابة ﵃ في عمرة القضية حين قال المشركون: يقدم عليكم قوم قد وهنتهم حمى يثرب، فأمر النبي ﷺ أصحابه أن يرملوا ثلاثة أشواط، ويمشوا ما بين الركنين اليمانيين، ويمشوا أربعًا، ثم صار الرمل سنة في الطواف الأول عند مقدم الحاج والمعتمر.
١٠ - استحباب استلام الركنين اليمانيين، وهو مسحهما باليد اليمنى.
١١ - أنه لا يستلم من البيت إلا الركنان اليمانيان.
١٢ - فضيلة عمر بن الخطاب ﵁.
١٣ - جواز خطاب الجماد لفظًا لا حقيقة في مقام الخبر عنه لا الطلب.
١٤ - استلام الحجر الأسود باليد أو بالعصا، وتقبيل اليد أو العصا.