(٢) (٤/ ٣٠٦)، بمثل الإِسناد السابق. قال أبو نُعيم عقب إيراده: "غريب من حديث سعيد لم نكتبه إلَّا من هذا الوجه". انظر ما قبله. (٣) (٣/ ٢٢٢ - كشف)، رقم (٢٦١٥)، بنحو سابقه إسنادًا ومتنًا. قال الهيثمي في "المجمع" (٩/ ١٦٨): "وفيه الحسن بن أبي جعفر، وهو متروك". وانظر ما قبله. (٤) كالقضاعي في ""مسند الشهاب" (٢/ ٢٧٣)، رقم (١٣٤٢)، بنحو سابقه. وانظر ما قبله. (٥) إسنادُهُ ليِّنٌ، لأجلِ ابنِ لهيعةَ، ويتقوَّى بشواهِدِهِ. أخرجه في "مسنده" (٣/ ٢٢٢ - كشف)، رقم (٢٦١٣)، من طريق ابن أبي مريم، عن ابن لهيعة، عن أبي الأسود، عن عامر بن عبد الله بن الزبير، عن أبيه رضي الله عنه. قال البزار: "لم نسمعه بهذا الإِسناد إلَّا من يحيى". ابن أبي مريم، هو أحمد بن سعد بن الحكم. (صدوق). "التقريب" (ص ٨٩). وابن لهيعة سبق مرارًا بأنه ضعيف. وأبو الأسود، هو محمد بن عبد الرحمن بن نوفل (ثقة). "التقريب" (ص ٨٧١). وعامر (ثقة عابد). "التقريب" (ص ٤٧٧). (٦) إسنادُهُ ضعيفٌ، وانظر ما قبله. أخرجه في (٢/ ٢٢)، من طريق عبد العزيز بن محمد الكلابي، عن عبد الرحمن بن أبي حماد =