(٢) في كتاب الفتن - باب شدة الزمان (٢/ ١٣٤٠) - رقم (٤٠٣٩) من طريق الشافعي، عن محمد بن خالد الجَنَديِّ، عن أبان بن صالح، عن الحسن عن أنس. (٣) "مستدرك الحاكم" (٤/ ٤٨٨) - رقم (٨٣٦٣) من طريق الشافعي به مثله. (٤) فقد أخرجه كذلك: أبو نُعيم في "حلية الأولياء" (٩/ ١٦١) وقال بعده: "غريب من حديث الحسن لم نكتبه إلَّا من حديث الشافعي". والقضاعي في "مسند الشهاب" (٢/ ٦٨) - رقم (٨٩٨، ٨٩٩)، وأبو عمرو الدَّاني في "السُّنن الواردة في الفتن" (٣/ ٥٢١) - رقم (٢١٧)، و (٥٨٩). والخليلي في "الإرشاد" (١/ ٤٢٦) في ترجمة يونس بن عبد الأعلى. وأبو بكر الخطيب في "تاريخه" (٤/ ٤٤٣) في ترجمة أحمد بن عبد الله بن العباس الطائي. وابن عساكر في "تاريخه" (٤٣/ ١٩٠) في ترجمة علي بن محمد الأزدي، وابن الجوزي في "العلل المتناهية" (٢/ ٨٦٢) - رقم (١٤٤٧)، والذهبي في "تذكرة الحفاظ" (٢/ ٥٢٧) في ترجمة يونس؛ كلُّهم من طريق يونس بن عبد الأعلى به. - وأخرجه ابن عبد البر في "جامع بيان العلم" (١/ ٦٠٤) - رقم (١٠٤١) من طريق المزني، عن الشافعي به مثله. (٥) كما نقله ابن الجوزي في "العلل" (٢/ ٨٦٢)، وهو كما قال. ونقله أيضًا صاحب "عقد الدُّرر" في مقدمته (ص ٦٠)، وبمثله قال الذهبي في "الميزان" (٦/ ١٣٢)، و"تلخيص العلل" رقم (٩٥٩)، بل حَكَمَ عليه الصَّغاني بالوضع، كما حكاه عنه الشوكاني في "الفوائد المجموعة" (ص ٥١١). (٦) جزم بذلك الإمام البيهقي في "البعث والنشور"، وابن الجوزى في "علله" (٢/ ٨٦٢). والقرطبي في "التذكرة في أحوال الموتي" (٧٠١)، وابن القيم في "المنار المنيف" (ص ١٤٣). (٧) هو إبراهيم بن محمد -صلى الله عليه وسلم-، أُمُّه مارية القبطية. وُلِدَ في ذي الحجة سنة ثمان من الهجرة، ومات سنة عشر، ودُفن بالبقيع. ثبت في "صحيح البخاري" (١٣٨٣، ٣٢٥٥) من حديث البراء أنه -صلى الله عليه وسلم- قال: "إنَّ له مرضعًا في الجنة". "الإصابة" (١/ ٣٢١)، و"المعارف" "لابن قتيبة" (ص ٨٤)، و "ذخائر العُقبى" (ص ٢٦٣).