(٢) هذا البيت لجرير بن عطية بن الخطفي الكلبي اليربوعي أشعر الناس في زمانه توفي سنة ١١٠ وموسى وحزرة أبناه وكان يكنى بالثاني وفي م وك وحرزه تقديم الراء على الزاي والصواب بالعكس وفي النسخ كلها أحب المؤقدين وحزرة لو أضاء لي الوقود وكذا في النشر لابن الجزري وفي ديوان جرير في الطبعتين أحب الوافدان .. وجعدة لو أضاءهما. وفي اللسان أحب الموقدان .. وفي المعنى المؤقدين .. وجعدة إذا أضاءهما وفي شرح شواهده للسيوطي لحب المؤقدين .. وفي شرح الشافية للرضي وحاشيتها الحب المؤقدان .. وفي الكشاف في سورة البقرة وفي شرح شواهده لحب المؤقدان إلى مؤسى وجعدة إذا أضاءهما الوقود وفي نسخة حماة لحب المؤقدان .. وحزرة إذا أضاءهما ولعل هذه الرواية الصحيحة واللام في قوله لحب للقسم وحب أصلها حبب للمدح أي صار حبيبًا والمؤقدان فاعل وموسى وجعدة عطفا بيان للموقدان وإذ أضاءهما بدل اشتمال منهما وجعدة ابنة جرير على ما في السيوطي يريد أن موسى وجعدة كان يوقدان نار القرى للضيافة فأضاء وجوهما الوقود. (٣) نسبها البيضاوي إلى ابن كثير. (٤) في الصحاح الساق ... والجمع سوق مثل اسد وأسد.