(٢) مابين المعقوفتين خرم في الأصل , وما ذكرته من ب. (٣) ذكره ابن الجوزي في صفة الصفوة (١/ ٤٦٣) , وذكره المقريزي في إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال والأموال والحفدة والمتاع (٢٢/ ٣٣٥) , تحقيق: محمد عبدالحميد النميسي , الطبعة الأولى ١٤٢٠ , دار الكتب العلمية , بيروت. (٤) في هامش أ "ولما دخل عاصم بن عمر بن قتادة على عمر بن عبدالعزيز سأل عمر عنه فقال عاصم: أنا ابن الذي سالت على الخدّ عينه ... فرُدْت بكفّ المصطفى أحسن الردِّ فعادت كما كانت لأوّل أمرها ... فيا حُسْن ما عينٍ ويا حسن ما خدِّ فقال عمر بن عبدالعزيز رحمه الله تعالى: تلك المكارم لا قعبان من لبن ... شيباً ... بماء ... فعادا بَعْدُ أبوالا". (٥) "إذا" ليس في ب. (٦) في ب "الرقاء". (٧) أخرجه البزار في مسنده (٢/ ٣٠٣) ح ٦٦٧٥ , من طريق أنس - رضي الله عنه - , بلفظ: "وأهدت امرأة يهودية إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شاة سميطًا فلما مد يده ليأكل قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «إن عضوًا من أعضائها يخبرني أنها مسمومة» فامتنع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وامتنع من معه ... " الحديث , قال الهيثمي في مجمع الزوائد (٨/ ٢٩٥): "رواه البزار , ورجاله رجال الصحيح غير مبارك بن فضالة وهو ثقة وهو ضعيف"؛ وقد ورد حديث إخبار الشاة للنبي - صلى الله عليه وسلم - بألفاظ أخرى صحيحة , ومن ذلك ما أخرجه أبو داود في سننه (٤/ ١٧٤) , كتاب الديات , باب فيمن سقى رجلاً سماً أو أطعمه فمات أيقاد منه , ح ٤٥١٢ , من طريق محمد بن عمر عن أبي سلمة , بلفظ: "كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقبل الهدية ولا يأكل الصدقات , فأهدت له يهودية بخيبر شاة مصليَّة سمَّتها فأكل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - منها وأكل القوم فقال: «ارفعوا أيديكم فإنها أخبرتني أنها مسمومة ... » الحديث , قال الألباني: "حسن صحيح". صحيح وضعيف سنن أبي ادود (١٠/ ١٢). (٨) في ب "وحيوان" بزيادة واو.