(٢) في ب "البيتة". (٣) أخرجه أبو داود (٣/ ١٩٦) , كتاب الجنائز , باب في ستر الميت عند غسله , ح ٣١٤١؛ وأحمد (٤٣/ ٣٣١ - ٣٣٢) ح ٢٦٣٠٦؛ والبيهقي في الدلائل (٧/ ٢٤٢)؛ قال الألباني: "صحيح". تلخيص أحكام الجنائز ص ٢٩ , لمحمد ناصر الدين الألباني , الطبعة الثالثة ١٤١٠ , مكتبة المعارف , الرياض. (٤) في أ , ب "ابن" , وما أثبته من سنن الدارمي (١/ ٢٢٧) , وكما سيأتي في ترجمته. (٥) هو أوس بن عبدالله الربعي , أبو الجوزاء البصري من ربعة الأزد , روى عن أبي هريرة وعائشة وابن عباس وعبد الله بن عمرو وصفوان بن عسال وعنه بديل بن ميسرة وأبو أشهب وعمرو بن مالك وقتادة وغيرهم , حكى البخاري عن يحيى بن سعيد أنه قتل في الجماجم سنة ٨٣. انظر: تهذيب التهذيب (١/ ٣٣٥ - ٣٣٦). (٦) "قد" زيادة من ب. (٧) أخرجه الدارمي في سننه (١/ ٢٢٧) , كتاب دلائل النبوة , باب ما أكرم الله تعالى - صلى الله عليه وسلم - بعد موته , ح ٩٣ , قال العلامة الألباني في التوسل أنواعه وأحكامه ص ٩٠: "وهذا سند ضعيف لا تقوم به حجة لأمور ثلاثة: ... -ثم ذكر هذه الأمور فلتراجع هناك-"؛ وقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية في تلخيص كتاب الاستغاثة -الرد على البكري- (١/ ١٦٣ - ١٦٦) , تحقيق: محمد على عجال , الطبعة الأولى ١٤١٧ , مكتبة الغرباء , المدينة: "وما روي عن عائشة رضي الله عنها من فتح الكوة من قبره إلى السماء لينزل المطر فليس بصحيح ولا يثبت إسناده , وإنما نقل ذلك من هو معروف بالكذب , ومما يبين كذب هذا أنه في مدة حياة عائشة لم يكن للبيت كوة , بل كان بعضه باقياً كما كان على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - بعضه مسقوف وبعضه مكشوف وكانت الشمس تنزل فيه كما ثبت في الصحيحين عن عائشة أن النبي - صلى الله عليه وسلم -: كان يصلي العصر والشمس في حجرتهالم يظهر الفيء بعد ولم تزل الحجرة =