الطور: الجبل الذي كلم الله عليه موسى وهو بمدين. والكتاب المسطور في الرق المنشور - والرق: الصحيفة. وقيل: الجلد الذي يكتب فيه - الكتاب الذي تكتب فيه الأعمال
قوله:(الكتاب الذي تكتب فيه الأعمال)، خبر للموصوف والصفة، وهي قوله:"والكتاب المسطور في الرق المنشور"، وما بينهما تفسير للرق، قد اعترض بينهما، وعن بعضهم:"والكتاب" مبتدأ، "والمسطور" خبر له، والأول أقرب.