على رؤوس الآيات كاف إلى " وله اختلاف الليل والنهار " وأنه كاف أيضا، ثم القطع على رؤوس الآيات حسن إلى " وما كان معه من إله " فقال يعقوب: فهذا الوقف ثم قال الله جل وعز " إذا لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض " كاف أيضا إلى " سبحان الله عما يصفون " والتمام " فتعالى عما يشركون ".
" إما تريني ما يوعدون " ليس بكاف لأنه لم يأت جواب الشرط والتمام " فلا تجعلني من القوم الظالمين " وكذا " لقادرون " وزعم الأخفش أن " السيئة " تمام.
" نحن أعلم بما يصفون " كاف إن ابتدأت الامر من " همزات الشياطين " ليس بكاف لأن " وأعوذ بك " معطوف والتمام " إن يحضرون " قال رب ارجعون " ليس بكاف لأن الكلام متصل والتمام على ما روى عن نافع " كلا "