{وتأسرون فريقا} وكذا {وأرضا لم تطؤوها} والتمام {وكان الله على كل شيء قديرا}.
{وأسرحكن سراحا جميلا} كاف إلا أن نصيرا كان يحب أن يذكر الثاني مع الأول، والتمام {أجرا عظيما}{وكان ذلك على الله يسيرا}
كاف إلا ما ذكرناه عن نصير {وأعتدنا لها رزقا كريما} قطع تام.
وزعم الأخفش أن التمام {إن اتقيتن} وقال العباس بن الفضل {فيطمع الذي في قلبه مرض} كاف، قال: والتمام {وأطعن الله ورسوله}، قال أبو جعفر: وأكثر المفسرين على أن ما بعدها منقطع مما قبله إلا عكرمة فإن الكلام عنده متصل كما روى الأصبع بن علقمة عن عكرمة أنه كان يطوف في الأسواق وينادي {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت} هن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم، قال أبو جعفر: وهذا القول خطأ ولو كان كما قال لكان {عنكن} وفيه عن سبعة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم خلاف ما قال والسبعة سعد