يَأْكُلُ الْجِيَفَ. لَمْ أَجِدْهُ أَيْضًا، وَلَكِنْ أَخْرَجَ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ مِنْ طَرِيقِ إبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ مِثْلَهُ سَوَاءً، وَمِنْ طَرِيقِ مُجَاهِدٍ أَنَّهُ سُئِلَ عَنْهُ فَعَافَهُ.
٢٤٤٦ - (١٧) - حَدِيثُ عَائِشَةَ: «خَمْسٌ فَوَاسِقَ، يُقْتَلْنَ فِي الْحِلِّ وَالْحَرَمِ: الْحَيَّةُ، وَالْفَأْرَةُ، وَالْغُرَابُ الْأَبْقَعُ، وَالْكَلْبُ، وَالْحِدَأَةُ» . وَيُرْوَى: تَقْيِيدُ الْكَلْبِ بِالْعَقُورِ، مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ، وَقَدْ تَقَدَّمَ فِي الْحَجِّ فِي بَابِ مُحَرَّمَاتِ الْإِحْرَامِ.
٢٤٤٧ - قَوْلُهُ: وَفِي رِوَايَةِ أَبِي هُرَيْرَةَ بَدَلُ " الْغُرَابِ ": " الْعَقْرَبُ ". أَبُو دَاوُد بِإِسْنَادٍ حَسَنٍ، وَهُوَ فِي الصَّحِيحَيْنِ فِي حَدِيثِ حَفْصَةَ وَابْنِ عُمَرَ، كَمَا تَقَدَّمَ فِي الْحَجِّ.
٢٤٤٨ - قَوْلُهُ: وَفِي رِوَايَةٍ: «وَكُلُّ سَبْعٍ عَادٍ» . تَقَدَّمَ أَيْضًا فِيهِ.
٢٤٤٩ - (١٨) - حَدِيثُ ابْنِ عَبَّاسٍ: «أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نَهَى عَنْ أَكْلِ الرَّخَمَةِ» . ابْنُ عَدِيٍّ وَالْبَيْهَقِيُّ وَفِي إسْنَادِهِ خَارِجَةُ بْنُ مُصْعَبٍ، وَهُوَ ضَعِيفٌ جِدًّا.
٢٤٥٠ - (١٩) - حَدِيثُ: «أَنَّهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نَهَى عَنْ قَتْلِ الْخَطَّافِ» . تَقَدَّمَ فِي الْحَجِّ.
٢٤٥١ - (٢٠) - حَدِيثُ: «أَنَّهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نَهَى عَنْ قَتْلِ النَّمْلَةِ، وَالنَّحْلَةِ، وَالصُّرَدِ» . تَقَدَّمَ أَيْضًا فِيهِ. وَرَوَى الطَّبَرَانِيُّ عَنْ ابْنِ عُمَرَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute