وقال جدّ له إنى ارى رجلا … فردا وحيدا ويعدو بين اطمار قالوا له [هو] فيما يدعى رجل … يأتيه من ربه وحى بأخبار إنا لنحسب شعرا ما يجئ به … وقول كاهنة او قول سحار من أهل مكة خلّته عشيرته … عنها فآوى إلى حرز وأنصار له حلوب فمنها جلّ عيشته … فقال إنى لكم فى ذبحها سارى فاحتال كفرا عليه من نجبره … واستاق عنز رسول الخالق البارى وإنما عمدت لتصحيح الكلمة فأما القصة كما يصورها هذا الشاعر فخيالية، وكلمة (خلّته) لعل صوابها (اجلته) وفى الأبيات غير هذا. (١) وعنزة. (٢) وعيرة وغبرة. (٣) من الأصل ومثله فى كتاب ابن حبيب وغيره مما يأتى. (٤) وهكذا هو (عنزة) فى الإيناس ص ٤٣ والتصحيف ص ٤٨٩، وفى -