(٢) معاني القرآن ١/ ١٩٥ باختلاف، وعلق المحققان فقالا: «يرى الفراء أن معنى الْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ: القناطير التي بلغت أضعافها أي بلغت ثلاثة أمثالها، وأقل القناطير ثلاثة، فثلاثة أمثالها تسعة. (٣) تفسير الطبري ٦/ ٢٥٠. (٤) كذا كتب النص القرآني في الأصل، وفق قراءة أبي عمرو التي وافقه فيها ابن كثير وابن عامر وعاصم في رواية أبي بكر. أما حفص فقرأ تُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وقرأ بقية السبعة نافع وحمزة والكسائي يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي وقرأ بقية السبعة نافع وحمزة والكسائي يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي (السبعة ٢٠٣) .