ويكون القرآن مصدرا كالقراءة، يقال: فلان يقرأ قرآنا حسنا، أي قراءة حسنة (زه) ينبغي أن تقول كتاب الله المنزّل على محمد صلّى الله عليه وسلّم ليتميّز بذلك عن المنزّل على موسى وعيسى وغيرهما.
٣٧٩- الْفُرْقانِ [١٨٥] : ما فرّق بين الحقّ والباطل.
٣٨٠- يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ [١٨٥] العسر ضد اليسر، أي: يريد بكم الإفطار في السّفر ولا يريد بكم الصّوم فيه (زه) . وقيل: اليسر:
٣٨٦- الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ [١٨٧] : سواد اللّيل. [١٩/ أ] ٣٨٧- حُدُودُ اللَّهِ [١٨٧] : ما حدّه لكم. والحدّ: النّهاية التي إذا بلغها المحدود له امتنع.
٣٨٨- الْأَهِلَّةِ [١٨٩] : جمع هلال. يقال في أوّل ليلة إلى الثالثة هلال، ثم يقال القمر إلى آخر الشهر (زه) قيل: إنّ الهلال مشتقّ من الإهلال، وهو رفع الصّوت عند رؤيته.