سفر إرمياء ٥: ٣٠- ٣١:" صار في الأرض دهش وقشعريرة الأنبياء يتنبّأون بالكذب والكهنة تحكم على أيديهم وشعبي هكذا أحبّ. "
سفر إرمياء ٢٩: ٨- ٩:" لأنه هكذا قال ربّ الجنود إله إسرائيل: لا تغشكم أنبياؤكم الذين في وسطكم وعرّافوكم ولا تسمعوا لأحلامكم التي تتحمّلونها. لأنهم إنما يتنبأون لكم باسمي بالكذب. أنا لم أرسلهم يقول الربّ. "
سفر حزقيال ١٣: ٦- ٩:" رأوا باطلا وعرافة كاذبة. القائلون: وحي الربّ والربّ لم يرسلهم، وانتظروا إثبات لكلمة. ألم تروا رؤيا باطلة، وتكلّمتم بعرافة كاذبة، قائلين: وحي الرب وأنا لم أتكلّم؟ لذلك هكذا قال السيد الربّ: لأنّكم تكلمتم بالباطل ورأيتم الكذب، فلذلك ها أنا عليكم يقول السيد الربّ. وتكون يدي على الأنبياء الذي يرون الباطل والذين يعرفون بالكذب. في مجلس شعبي لا يكونون، وفي كتاب بيت إسرائيل لا يكتبون، وإلى أرض إسرائيل لا يدخلون، فتعلمون أنّي أنا السيد الربّ. "
رسالة بطرس الثانية ١: ٢: " ولكن كان أيضا في الشعب أنبياء كذبة، كما سيكون فيكم أيضا معلّمون كذبة، الّذين يدسّون يدع هلاك. وإذ هم ينكرون الربّ الّذي اشتراهم، يجلبون على أنفسهم هلاكا سريعا. "
سفر إرمياء ٢٣: ١٣، ١٥، ١٦: " في أوساط أنبياء السّامرة شهدت أمورا كريهة، إذ تنبّأوا باسم البعل، وأضلّوا شعبي إسرائيل. وفي أوساط أنبياء أورشليم رأيت أمورا مهولة: