يرتكبون الفسق، ويسلكون في الأكاذيب، يشددون أيدي فاعلي الإثم لئلا يتوب أحد عن شره ( ... ) لأنّه من أنبياء أورشليم شاع الكفر في كل أرجاء الأرض. "
[- كتبة الوحى يحرفون كلام الله:]
سفر إرمياء ٨: ٨: " كيف تدّعون أنّكم حكماء ولديكم شريعة الربّ بينما حوّلها قلم الكتبة المخادع إلى أكذوبة؟ ".
سفر إرمياء ٣٦: ٣٢: " فأخذ إرميا درجا آخر ودفعه لباروخ بن نيريّا الكاتب فكتب فيه عن فم إرميا كلّ كلام السفر الذي أحرقه يهوياقيم ملك يهوذا بالنار وزيد عليه أيضا كلام كثير مثله. "
إنجيل متّى ٢٣: ٢٣- ٣٣: " ويل لكم أيّها الكتبة والفريسيّون المراؤون لأنّكم تعشرون النّعنع والشبث والكمّون وتركتم أثقل النّاموس: الحقّ والرّحمة والإيمان. كان ينبغي أن تعملوا هذه ولا تتركوا تلك. أيّها القادة العميان الّذين يصفون عن البعوضة ويبلعون الجمل! ويل لكم أيّها الكتبة والفريسيّون المراؤون لأنّكم تنقون خارج الكأس والصّحفة وهما من داخل مملوآن اختطافا ودعارة! أيّها الفريسيّ الأعمى نق أوّلا داخل الكأس والصّحفة لكي يكون خارجهما أيضا نقيّا. ويل لكم أيّها الكتبة والفريسيّون المراؤون لأنّكم تشبهون قبورا مبيّضة تظهر من خارج جميلة وهي من داخل مملوءة عظام أموات وكل نجاسة. هكذا أنتم أيضا:
من خارج تظهرون للنّاس أبرارا ولكنّكم من داخل مشحونون رياء وإثما! ويل لكم أيّها الكتبة والفريسيّون المراؤون لأنّكم تبنون قبور الأنبياء وتزيّنون مدافن الصّديقين