بالإضافة إلى هذه البشارة نقرأ في سفر إشعياء ٤٢: ١١- ١٢:" لتهتف الصحراء ومدنها وديار قيدار المأهولة. ليتغنّ بفرح أهل سالع وليهتفوا من قمم الجبال، وليمجدوا الربّ ويذيعوا حمده في الجزائر. "
النص الماسوري:
كما جاء أيضا في سفر إشعياء ٢١: ١٣- ١٧:" نبوءة بشأن شبه الجزيرة العربية: ستبيتين يا قبائل الددانيين فاحملوا يا أهل تيماء الماء للعطشان، واستقبلوا الهاربين بالخبز.
لأنهم قد فروا من السيف المسلول، والقوي المتوتر، ومن وطيس المعركة، لأنّ هذا ما قاله لي الربّ: في غضون سنة مماثلة لسنة الأجير يفنى كل مجد قيدار، وتكون بقية الرماة، الأبطال من أبناء قيدار، قلة لأنه الربّ إله إسرائيل قد تكلّم".