- في إنجيل متى ٢: ٢٣: " وجاء إلى مدينة اسمها الناصرة فسكن فيها ليتم ما قال الأنبياء: " يدعى ناصريا". ولم يرد في العهد القديم على الاطلاق القول إن المسيح أو النبي الموعود يدعى ناصريا.
في رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس ٢: ٩: " ورد في الكتاب: اعد الله للذين يحبونه كل ما لم تره عين ولا سمعت به أذن ولا خطر على قلب بشر".
في رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس ٤: ٦: " لتتعلموا بنا ما قيل: لا تزد شيئا على ما كتب".
في رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس ١٥: ٥٤: " تم قول الكتاب: قد ابتلع الظفر الموت. "
بل البلاء أعظم.. إذ أنّ أسفار الكتاب المقدس ذاتها تحيل القارئ إلى أسفار مقدسة لا وجود لها بين دفتيه.. وهي: -
حروب الرب: ورد ذكره في سفر العدد ٢١: ١٤
سفر سنن الملك: ورد ذكره في سفر صموئيل الأول ١٠: ٢٥
سفر ياشر: ورد ذكره في سفر يشوع ١٠: ١٣ وسفر صموئيل الثاني ١: ١٧ سفر أخبار أيام ملوك إسرائيل: ورد ذكره في سفر الملوك الأول ١٤: ١٩ و ١٦: ٥ و ١٦: ١٤
سفر تاريخ إسرائيل ويهوذا: ورد ذكره في سفر أخبار الأيام الثاني ٢٧: ٧
سفر تاريخ ملوك إسرائيل ويهوذا: ورد ذكره في سفر أخبار الأيام الثاني ٣٦: ٨