كتاب محمد صلى الله عليه وآله وسلم في الكتب المقدسة

مقدمة: - الرد على الاعتراض السادس: - ص: 90

*" الناصري هو الذي يتّبع تعاليم كاذبة، يبتدعها رجل يدعو إلى العبادة في اليوم الأول التالي للسبت. " (انظر: أبهوداه زراه ٦ أ) .

*" لقد ضلّل يسوع، وأفسد إسرائيل وهدمها" (انظر: سنهدرين ١٠٧ ب) .

* كان ساحرا (انظر شاباث) .

*" قالوا (شيوخ اليهود) له (للعيزر) : " كان مجنونا، ولا أحد يعير انتباها إلى المجانين". (انظر: شاباث ١٠٤ ب) .

*" إنّ تعاليم يسوع كفر، وتلميذه يعقوب كافر، وإنّ الأناجيل كتب الكافرين"

* تعلّم يسوع ما كان يقوله للناس على يد" يوشيا بن برخيا". ولمّا علم يوشيا بما يقوله يسوع حرمه، وألقاه بين قرون ٤٠٠ كبش.

* تقمّصته روح" إيسو" الشيطان.

* اسم يسوع الأصلي قلما يظهر في الكتب التلمودية. وهو يختصر دائما باسم" جيشوا" الذي اقتبس- بحقد- في الواقع من تركيب الأحرف الأولي للكلمات الثلاث: «إيماش شيمو فيزيكرو Immach Schemo Vezikro أي ليمح اسمه وذكره.

* دفن في جهنّم.

* قال إسرائيل شاحاك في كتابه الخطير: " الديانة اليهودية وموقفها من غير اليهود" (تعريب حسن خضر) ص ٢٨: " ينبغي الاقرار من البداية ان التلمود والادب التلمودى يحتوي على مقاطع معادية جدا ووصايا موجهة أساسا ضد المسيحية