(٢) قول ابن سعد في (الطبقات) ٢/ ٦٣ (غزوة رسول الله صلى الله عليه وسلّم المريسيع) . (٣) و «نميلة» ترجم له ابن حجر في (الإصابة) للإمام ابن حجر- القسم الأول- ١٠/ ١٨٨ رقم: ٨٨٠٩ فقال: «نميلة بن حزن ... ابن عوف بن كعب بن ليث الليثي ... ويقال: الكلبي نسبة لجده الأعلى. وحيث يطلق الكلبي فيراد به من كان من بني كلب بن وبرة. قال ابن إسحاق: هو الذي قتل مقيس بن صبابة يوم الفتح ... إلخ» اه-: الإصابة. (٤) ما بين القوسين المعكوفين غير واضح بالأصل، ولم أستطع الوصول إليه. (٥) عن قوله: «فسيئوا به ... » قال الإمام الواقدي في (المغازي) ١/ ٤٠٦، ٤٠٧. « ... فكانت جويرية أم المؤمنين- رضي الله عنها- تحدث بعد أن أسلمت جاءنا خبره- أي: الجاسوس- ومقتله وسير رسول الله صلى الله عليه وسلّم قبل أن يقدم علينا النبي صلى الله عليه وسلّم فسيىء به أبي، ومن معه وخافوا خوفا شديدا ... » اه-: المغازي. (٦) وقال الإمام ابن سعد في (الطبقات) ٢/ ٦٣: «فسيىء بذلك «الحارث» ، ومن معه، وخافوا ... » . (٧) حول قوله: «ومضى- عليه السلام- ... » قال ابن سعد في (الطبقات) ٢/ ٦٤: « ... وانتهى رسول الله صلى الله عليه وسلّم إلى «المريسيع» اه-: الطبقات. (٨) ما بين القوسين المعكوفين [أهل] ساقط من الأصل، وأثبتناه من (المغازي) للواقدي ١/ ٤٠٦. (٩) حول حادث «الإفك» وقول المنافقين فيه انظر: - الايات ٢٢ وما بعدها من سورة النور.