للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- أهل الصنائع الدينية لا يضطر إليهم إلا في الفتاوى وحلِّ بعض النزاعات والتوجيه والإرشاد.

- يقع الاستغناء عن أهل الدين في الأكثر لأنهم لا يحتاج إليهم إلى في أوقات ومواقف محددة كما تقدم.

- توزع المرتبات من قبل أصحاب القرار في الدولة بحسب الحاجة إليهم، وأهل الدين ليسوا كغيرهم.

- عند المقارنة بين أصحاب الصنائع الهامّة وأهل الدين لا يتم مساواة حقيقيه كما يستحقون.

- أصحاب الدين وأهله يتمتعون أمام الخلق وأمام أنفسهم، ولا يخضعون لأهل الجاه.

- أهل الدين لا تتفرغ أوقاتهم لتقرب من أصحاب الجاه والسلطان ليأخذوا منهم المال.

- شرف البضاعة منع العلماء من التبذل لأصحاب الأموال.

- اعتزال أهل الدين ملذات الدنيا.

- لأجل هذه الأسباب المتقدمة كما يقول ابن خلدون لا تعظم ثروتهم.

- يعطي مثالاً تطبيقيا من واقع حياته، وهذا ما جرى عليه ابن خلدون في كتابه، والمئال من خلال النظر في

<<  <   >  >>