- أهل الصنائع الدينية لا يضطر إليهم إلا في الفتاوى وحلِّ بعض النزاعات والتوجيه والإرشاد.
- يقع الاستغناء عن أهل الدين في الأكثر لأنهم لا يحتاج إليهم إلى في أوقات ومواقف محددة كما تقدم.
- توزع المرتبات من قبل أصحاب القرار في الدولة بحسب الحاجة إليهم، وأهل الدين ليسوا كغيرهم.
- عند المقارنة بين أصحاب الصنائع الهامّة وأهل الدين لا يتم مساواة حقيقيه كما يستحقون.
- أصحاب الدين وأهله يتمتعون أمام الخلق وأمام أنفسهم، ولا يخضعون لأهل الجاه.
- أهل الدين لا تتفرغ أوقاتهم لتقرب من أصحاب الجاه والسلطان ليأخذوا منهم المال.
- شرف البضاعة منع العلماء من التبذل لأصحاب الأموال.
- اعتزال أهل الدين ملذات الدنيا.
- لأجل هذه الأسباب المتقدمة كما يقول ابن خلدون لا تعظم ثروتهم.
- يعطي مثالاً تطبيقيا من واقع حياته، وهذا ما جرى عليه ابن خلدون في كتابه، والمئال من خلال النظر في
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute