بُكْرَةَ النَّهَارِ خَامِسِ شَعْبَانَ سَنَةَ ثَلاثٍ وَأَرْبَعِينَ وسبع مئة، وَصُلِّيَ عَلَيْهِ عُقَيْبَ صَلاةِ الْجُمُعَةِ بِالْجَامِعِ الْمُظَفَّرِيِّ، وَدُفِنَ بِتُرْبَةِ الشَّيْخِ مُوَفَّقِ الدِّينِ بِسَفْحِ جَبَلِ قَاسَيُونَ.
سَمِعْتُ عَلَيْهِ ((تَارِيخَ حِمْصَ)) لِعَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ سَعِيدٍ الْقَاضِي بِسَمَاعِهِ حُضُورًا مِنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْهَادِي، بِسَمَاعِهِ مِنَ ابْنِ أَبِي الصَّقْرِ، بِسَمَاعِهِ مِنَ ابْنِ الأَكْفَانِيِّ وَعَلِيِّ بْنِ الْمُسْلِمِ السُّلَمِيِّ، بِسَمَاعِهِمَا مِنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْكَتَّانِيِّ بسنده.
و ((مجلس الْبِطَاقَةِ)) بِسَمَاعِهِ حُضُورًا مِنْ خَطِيبِ مَرْدَا، بِسَمَاعِهِ مِنَ الْبُوصِيرِيِّ.
وَجُزْءًا فِيهِ عَشَرَةُ أَحَادِيثَ مُنْتَقَاةٍ مِنَ الْجُزْءِ الأَوَّلِ مِنْ ((فَضَائِلِ الأَوْقَاتِ)) لِلْبَيْهَقِيِّ بِسَمَاعِهِ حُضُورًا فِي الرَّابِعَةِ مِنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ خَلِيلٍ، بِسَمَاعِهِ مِنْ مَنْصُورٍ الطَّبَرِيِّ، بِسَمَاعِهِ مِنْ عَبْدِ الْجَبَّارِ الْخُوَارِيِّ، عَنِ الْبَيْهَقِيِّ.
وَجُزْءًا فِيهِ عَشَرَةُ أَحَادِيثَ مُنْتَقَاةٍ مِنَ الْجُزْءِ الْعَاشِرِ مِنَ ((الثَّقَفِيَّاتِ)) بِسَمَاعِهِ حُضُورًا فِي الرَّابِعَةِ مِنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْهَادِي، بِإِجَازَتِهِ مِنَ الْحَافِظِ أَبِي طَاهِرٍ السِّلَفِيِّ، بِسَمَاعِهِ مِنَ الثَّقَفِيِّ.
وَجُزْءًا فِيهِ مَجْلِسُ التَّوَاضُعِ مِنْ ((أَمَالِي)) الْجَوْهَرِيِّ، وَهُوَ الثَّامِنُ مِنْ أَمَالِيهِ بِسَمَاعِهِ مِنَ الْيَلْدَانِيِّ حُضُورًا، بِسَمَاعِهِ مِنْ يَحْيَى بْنِ بَوْشٍ، بِسَمَاعِهِ مِنْ عَبْدِ الْقَادِرِ بْنِ يُوسُفَ، عَنِ الْجَوْهَرِيِّ.
وَالْجُزْءَ الأَوَّلَ وَالثَّانِي مِنْ حَدِيثِ أَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ نَجِيحٍ الْبَزَّازِ انْتِقَاءَ عُمَرَ الْبَصْرِيِّ بِإِجَازَتِهِ مِنَ الْمُبَارَكِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَزْيَدَ الْخَوَّاصِ، بِسَمَاعِهِ مِنَ ابْنِ شَاتِيلَ، بِسَمَاعِهِ مِنْ أَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنِ الْمُظَفَّرِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَوْسَنَ التَّمَّارِ، بِسَمَاعِهِ مِنْ أَبِي عَلِيٍّ الْحَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ شَاذَانَ، عَنْهُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute