ص88 - كتاب العواصم من القواصم ط الأوقاف السعودية - عدالة مروان

للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

-رسالة التقدير
-تصدير
[+]القاضي أبو بكر بن العربي مؤلف العواصم من القواصم ٤٦٨ - ٥٤٣
- -نشأته الأولى
- -تعرض سفينته للغرق
- -مروره بالديار المصرية
- -وصوله إلى بيت المقدس
- -مروره بدمشق
- -اتصاله بأبي حامد الغزالي
- -العودة بطريق دمشق وفلسطين والإسكندرية
- -وصوله إلى إشبيلية
-أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عدول
-خطبة المؤلف
[+]قاصمة الظهر
- -وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ووقعها في نفوس الصحابة
- -استخفاء علي وإهجار عمر
- -حوار العباس وعلي في مرضه صلى الله عليه وسلم
- -اضطراب أمر الأنصار واجتماع سقيفة بني ساعدة
[+]عاصمة
- -تدارك الله الإسلام والأنام بأبي بكر الصديق
- -رباط جأش أبي بكر في اليوم الرهيب
- -موقفه في سقيفة بني ساعدة
- -موقفه من مانعي الزكاة
- -تنظيمه جيش الخلافة
- -حديث لا نورث ما تركناه صدقة
- -حديث لا يدفن نبي إلا حيث يموت
- -جعل عمر شورى في اختيار الخليفة بعده
- -سجايا عثمان وصفاته الممتازة
- -وصف إجمالي لدعاة الفتنة
[+]قاصمة
- -المظالم والمناكير
[+]عاصمة
- -موقف عثمان من عبد الله بن مسعود وعمار
- -جمعه للقرآن
- -ما أوخذ به عثمان من حماية الحمى لإبل الصدقة
- -أبو ذر ومسيره إلى الربذة
- -عثمان وأبو الدرداء
- -رد الحكم
- -ترك القصر
- -معاوية ومكانته في خلافة أبي بكر وعمر وعثمان
- -تولية عثمان عبد الله بن عامر بن كريز
- -تولية عثمان الوليد بن عقبة
- -عدالة مروان
- -إعطاؤه خمس إفريقية لواحد
- -عثمان لم يضرب أحدا بالعصا
- -علوه على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم
- -انهزامه يوم حنين وفراره يوم أحد
- -مؤاخذتهم عثمان بأنه لم يقتل عبيد الله بن عمر بن الخطاب بالهرمزان
- -تحقيق علمي عن الكتاب المنسوب لعثمان
- -قول علي إن الخارجين على عثمان حساد طلاب دنيا
- -التعريف بالغافقي المصري وكنانة بن بشر وسودان بن حمران
- -التعريف بعبد الله بن بديل وحكيم بن جبلة والأشتر
- -تسيير عثمان مثيري الفتنة إلى معاوية بالشام
- -انتقال مثيري الفتنة إلى منطقة عبد الرحمن بن خالد ومعاملته لهم بالحزم
- -مسير فرق الثوار إلى المدينة
- -وقائع ومحاورات بين عثمان والبغاة عليه
- -فتوى ابن عمر لعثمان بألا يخلع نفسه لئلا تتخذ عادة
- -إشراف عثمان على الناس واستشهاده إياهم بسوابقه
- -موقف عثمان من أمر الدفاع عنه أو الاستسلام للأقدار
- -اعتزام الأنصار الدفاع عن عثمان
- -تزويرهم الكتب على لسان عائشة
- -الحكم الفقهي في موقف عثمان من الدفاع عنه أو الاستسلام
- -اقتداء المؤلف بعثمان في مثل موقفه
- -تشويه أخبار الصحابة وطريقتا المحدثين والمؤرخين في نقد الأخبار
- -تشويه أخبار الصحابة وطريقتا المحدثين والمؤرخين في نقد الأخبار
- -المدينة في حكم الإرهابيين خمسة أيام بلا خليفة ثم بويع علي
- -قولهم في بيعة طلحة يد شلاء وفي طلحة والزبير بايعا مكرهين
[+]قاصمة
- -اجتماع أصحاب الجمل بمكة وخروجهم إلى البصرة
- -خرافة الحوأب وشهادة الزور
- -خروج علي إلى الكوفة وما وقع في العراق قبل وصوله
[+]عاصمة
- -مجيء أصحاب الجمل إلى البصرة
- -نقض حكيم بن جبلة لكتاب الصلح ومصرعه
- -مصرع طلحة بن عبيد الله وكعب بن سور قاضي البصرة
- -حديث هذه ثم لزوم الحصر والكلام في صحة خروج عائشة
- -عود إلى ذكر الحوأب ونقض الأسطورة عنه
[+]قاصمة
- -حرب صفين ودعوى الفريقين وما اخترع في ذلك من أكاذيب
-عاصمة عود إلى موقف علي من قتلة عثمان
-قاصمة التحكيم
-عاصمة
-قاصمة
[+]عاصمة
- -مقارنة موقفهم من الصحابة بموقف اليهود والنصارى من أصحاب موسى وعيسى
- -الأحاديث الصحيحة في أبي بكر وعمر ومكانتهما العليا
- -مراتب الصحابة ومن بعدهم وأصناف أئمة الدين ومنازلهم
- -إصابة عمر في جعل الإمامة شورى ودقة ابن عوف في تخير عثمان
- -لم يكن بعد عثمان أولى بها من علي فجاءته على قدر
-قاصمة بيعة الحسن وصلحه مع معاوية
[+]عاصمة
- -علي لم يعهد إلى الحسن لكن البيعة للحسن منعقدة
- -حديث الخلافة ثلاثون سنة ينقضه حديث اثنا عشر خليفة
- -مزايا معاوية وسيرته الممتازة التي أهلته لحمل أعباء الإسلام
- -إمامة المفضول مع وجود من هو أفضل منه
- -فساد ما تقوله الشيعة في وفاة الحسن أهلية يزيد للولاية
- -نقد ثلاثة أخبار ملفقة على وهب بن جرير في تمهيد معاوية لولاية يزيد
- -ابن عمر يعلن في الثورة على يزيد أن في عنقه البيعة الشرعية له
- -الشهادة ليزيد له بالاستقامة والصلاح
- -الحسين بين الذين نهوه عن الخروج والذين حرضوه عليه
[+]نكتة النبي صلى الله عليه وسلم أول من عقد الولاية لبني أمية
- -مسألة استلحاق معاوية لزياد
- -الفرق بين واقعتي استلحاق زياد وابن وليدة زمعة
-نكتة الولايات والعزلات لها معان وحقائق لا يعلمها كثير من الناس
[+]قاصمة
- -اجتماع العرب بالإسلام
- -ظهور الأحزاب البكرية والعمرية والعثمانية والعلوية والعباسية
[+]عاصمة
- -تحذير المسلمين من أهواء المفسرين والمؤرخين وأهل الآداب
- -ما نسب إلى الأمويين أهون من قول المأمون بخلق القرآن وسماح العباسيين
-بعض المراجع

<< < ص: > >>

مسار الصفحة الحالية:

فهرس الكتاب عاصمة عدالة مروان

+ - التشكيل

منه درجة (١) .

[عدالة مروان]

١٢ - وأما قول القائلين في مروان والوليد فشديد عليهم، وحكمهم

(١) كان ذلك سنة ٢١، والذين تولوا بعد سعد: عبد الله بن عبد الله بن عتبان (وفي زمانه كانت وقعة نهاوند) ثم زياد بن حنظلة (وألح في الاستعفاء فأعفي) وولي بعدهما عمار بن ياسر (الطبري ٤: ٢٤٦ وما قبلها) .

<< < > >>