٦ - قصة الرجل الصالح عزير الذي مر على بيت المقدس بعد أن خربها بختنصر، وفي ذلك تقول سورة البقرة:{أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ فَانْظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانْظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}(البقرة: ٢٥٩).
٧ - قصة نبي الله عيسى بن مريم.
٨ - تحديد القبلة بعد حوالي سبعة عشر شهرًا من مقدم النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى المدينة، وإنكار كل من اليهود والمشركين والكافرين ذلك على المسلمين، لجهلهم بأنه أمر من الله الذي يهدي من يشاء إلى صراطه المستقيم.