- وما يقابل إنزال القرآن الكريم: سبحان ربك رب العزة عما يصفون، من كون القرآن كلام محمد صلى الله عليه وسلّم وبالتالي ينكرون صفات الله.
- أما تفرده في ملكه فيقابله نصر الله للمؤمنين وإن كانوا ضعفاء.
- وما يقابل خلق الملائكة: هو أنهم حافون حول العرش يسبحون بحمد ربهم.
[ثالثا:]
خمسة أسماء أربعة منها محمد صلى الله عليه وسلّم وواحد منها أحمد، وبعد الحمد لله في أول السور، والحمد لله في ختام السور، ذكر رب العالمين اسم محمد صلى الله عليه وسلّم أربع مرات واسم أحمد مرة واحدة أيضا.