وقد عالجت القصة القرآنية موضوع البعث عندما ذكرت قصة الرجل الذي قتله بنى اسرآئيل واختلفوا في قاتله، فأمرهم أن يذبحوا بقرة، ويضربوه ببعضها، فأحياه الله.. والقصة بتمامها في سورة البقرة (آية ٦٧ وما بعدها) . وقصة الرجل الذي مرَّ على قرية وهى خاوية على عروشها. سورة البقرة (آية ٢٥٩) .
وتحويل عصا موسى إلى حيَّة تسعى صورة لإحياء الموتى.
بل لخلق الحياة في الجماد.
وقد أسهبت في هذا الموضوع في كتابى (تريبة القرآن يا ولدى) بما يغنى عن الإعادة.
ثم واصلت السورة الكريمة الحديث عن عذابهم بعد أن أكدت عودتهم.