للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بِالرَّفْع على تَقْدِير فَوَاحِدَة تقنع فَهُوَ ابْتِدَاء مَحْذُوف الْخَبَر

قَوْله {أَو مَا ملكت أَيْمَانكُم} عطف على فَوَاحِدَة فِي الْوَجْهَيْنِ جَمِيعًا وَمَا ملكت مصدر فَلذَلِك وَقعت مَا لمن يعقل فَهُوَ لصفة من يعقل

قَوْله {نفسا} تَفْسِير وتقديمه لَا يجوز عِنْد سِيبَوَيْهٍ الْبَتَّةَ وَأَجَازَهُ الْمبرد والمازني إِذا كَانَ الْعَامِل متصرفا

قَوْله {إسرافا} مفعول من أَجله وَقيل هُوَ مصدر فِي مَوضِع الْحَال وبدارا مثله

قَوْله {أَن يكبروا} أَن فِي مَوضِع نصب ببدار

قَوْله {نَصِيبا مَفْرُوضًا} حَال وَقيل هُوَ مصدر مَوضِع الْحَال

قَوْله {فارزقوهم مِنْهُ} الْهَاء تعود على الْمَقْسُوم لِأَن لفظ الْقِسْمَة دلّ عَلَيْهِ

قَوْله {للذّكر مثل حَظّ الْأُنْثَيَيْنِ} ابْتِدَاء وَخبر فِي مَوضِع نصب تَبْيِين للْوَصِيَّة وَتَفْسِير لَهَا

قَوْله {فَإِن كن نسَاء فَوق اثْنَتَيْنِ} فِي كَانَ اسْمهَا وَنسَاء خَبَرهَا

<<  <  ج: ص:  >  >>