للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قَوْله {عَلَيْك حسيبا} نصب على الْبَيَان وَقيل على الْحَال

قَوْله {انْظُر كَيفَ فضلنَا} كَيفَ فِي مَوضِع نصب بفضلنا وَلَا يعْمل فِيهِ انْظُر لِأَن الِاسْتِفْهَام يعْمل فِيهِ مَا قبله

قَوْله {أكبر دَرَجَات} أكبر خبر الِابْتِدَاء وَهُوَ الْآخِرَة ودرجات نصب على الْبَيَان وَمثله تَفْضِيلًا

قَوْله {ابْتِغَاء رَحْمَة} و {خشيَة إملاق} كِلَاهُمَا مفعول من أَجله

قَوْله {وَلَا تقربُوا الزِّنَى} من قصر الزِّنَى جعله مصدر زنى يَزْنِي زنى وَمن مده جعله مصدر زاني يزاني زناء ومزاناة

قَوْله {وَمن قتل مَظْلُوما} مَظْلُوما نصب على الْحَال

قَوْله {إِنَّه كَانَ منصورا} الْهَاء تعود على الْوَلِيّ وَقيل على الْمَقْتُول وَقيل على الدَّم وَقيل على الْقَتْل وَقَالَ أَبُو عبيد هِيَ للْقَاتِل وَمَعْنَاهُ أَن الْقَاتِل إِذا اقيد مِنْهُ فِي الدُّنْيَا فَقتل فَهُوَ مَنْصُور وَفِيه بعد فِي التَّأْوِيل

قَوْله {مرحا} نصب على الْمصدر وَقَرَأَ يَعْقُوب مرحا بِكَسْر الرَّاء فَيكون نَصبه على الْحَال

<<  <  ج: ص:  >  >>