أَن يكون أَرَادَ أَن يصله بِمَا بعده فَالتقى ساكنان الْيَاء وَالنُّون ففتحه لالتقاء الساكنين فَبنِي على الْفَتْح كأين وَكَيف وَقد قرىء بِكَسْر النُّون حركت أَيْضا لالتقاء الساكنين فَكسرت على أصل اجْتِمَاع الساكنين فَجعلت كخير فِي الْقسم وأوائل السُّور قد قيل فِيهَا انها قسم أقسم الله بهَا لشرفها وَلِأَنَّهَا مباني أَسْمَائِهِ