وَالرَّحْمَة وَالرُّكُوع وَالسُّجُود وَضرب الْأَمْثَال الْمَذْكُورَة وتقف على القَوْل الأول على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَلَا تقف عَلَيْهِ فِي القَوْل الثَّانِي
قَوْله {ركعا سجدا} حالان من الْهَاء وَالْمِيم فِي {تراهم} لِأَنَّهُ من رُؤْيَة الْعين وَكَذَلِكَ {يَبْغُونَ} حَال مِنْهُم أَيْضا
قَوْله {سِيمَاهُمْ} ابْتِدَاء من {أثر السُّجُود} الْخَبَر وَيجوز أَن يكون الْخَبَر {فِي وُجُوههم} وَذَلِكَ أبين وَأحسن