وَأَن سدت مسد المفعولين لحسب
قَوْله الذّكر وَالْأُنْثَى بدل من الزَّوْجَيْنِ وَجعل بِمَعْنى خلق فَلذَلِك تعدت الى مفعول وَاحِد
قَوْله أَن يحيي الْمَوْتَى لَا يجوز الادغام فِي الياءين عِنْد النَّحْوِيين كَمَا لَا يجوز اذا لم تنصب الْفِعْل لِأَنَّك لَو أدغمت لالتقى ساكنان إِذْ الثَّانِي سَاكن وَالْأول لَا يدغم حَتَّى يسكن وَكَذَلِكَ كل حرف أدغمته فِي حرف بعده لابد من اسكان الأول وَقد أَجمعُوا على منع الادغام فِي حَال الرّفْع فَأَما فِي حَال النصب فقد أجَازه الْفراء لأجل تحرّك الْيَاء الثَّانِيَة وَهُوَ لَا يجوز عِنْد الْبَصرِيين لِأَن الْحَرَكَة عارضة لَيست بِأَصْل
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute