للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(هَب وَابْن عبد الْبر) فِي الْعلم (عَن أنس) مَتنه مَشْهُور // وَإِسْنَاده ضَعِيف //

(طلب الْعلم) الشَّرْعِيّ لله (أفضل عِنْد الله من الصَّلَاة وَالصِّيَام وَالْحج وَالْجهَاد) فِي سَبِيل الله أَي أفضل من فضل كل مِنْهَا لِأَن نَفعه مُتَعَدٍّ (فر عَن ابْن عَبَّاس) بِإِسْنَاد فِيهِ وَضاع

(طلب الْعلم سَاعَة) وَاحِدَة (خير من قيام لَيْلَة) أَي التَّهَجُّد لَيْلَة كَامِلَة (وَطلب الْعلم يَوْمًا) وَاحِدًا (خَيره من صِيَام ثَلَاثَة أشهر) غير رَمَضَان لما ذكر (فر عَن ابْن عَبَّاس) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //

(طلب الْحق غربَة) أَي إِذا طلبت استقامة الْخلق للحق لم نجد لَك عَلَيْهِ ظهيراً بل تَجِد نَفسك وحيداً فِي هَذَا الطَّرِيق (ابْن عَسَاكِر) فِي تَارِيخه (عَن عَليّ) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //

(طلب الْحَلَال) أَي الْكسْب الْحَلَال لمؤنة النَّفس والعيال (فَرِيضَة بعد الْفَرِيضَة) أَي بعد المكتوبات الْخمس وَيحْتَمل بعد أَرْكَان الْإِسْلَام الْخَمْسَة ثمَّ رَأَيْت حجَّة الْإِسْلَام قَالَ أَي بعد الْإِيمَان وَالصَّلَاة كَذَا جزم بِهِ وَلم يذكر سواهُ وَإِنَّمَا دخل الطّلب فِي حد الْفَرْض لِأَن التكسب فِي الدُّنْيَا وَإِن كَانَ معدوداً من الْمُبَاحَات من وَجه فَمن الْوَاجِبَات من وَجه فَإِذا لم يُمكن الْإِنْسَان الِاشْتِغَال بِالْعبَادَة إِلَّا بِإِزَالَة ضروريات حَيَاته وحياة ممونه فإزالتها وَاجِبَة لِأَن مَا لَا يتم الْوَاجِب إِلَّا بِهِ وَاجِب كوجوبه وَذَلِكَ لَا يُنَافِي التَّوَكُّل كَمَا بَين فِيمَا مر وَيَأْتِي (طب) وَكَذَا الديلمي (عَن ابْن مَسْعُود) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //

(طلب الْحَلَال وَاجِب على كل مُسلم) أَي طلب معرفَة الْحَلَال من الْحَرَام أَو أَرَادَ طلب الْكسْب الْحَلَال للْقِيَام بمؤنة من تلْزمهُ مُؤْنَته (فر عَن أنس) // وَإِسْنَاده حسن //

(طلب الْحَلَال جِهَاد) أَي ثَوَابه كثواب الْجِهَاد (الْقُضَاعِي) فِي شهابه (عَن ابْن عَبَّاس حل عَن ابْن عمر) وَفِيه مُتَّهم

(طَلْحَة) ابْن عبيد الله (شَهِيد يمشى على وَجه الأَرْض) أَي حكمه حكم من ذاق الْمَوْت فِي سَبِيل الله لِأَنَّهُ جعل نَفسه يَوْم أحد وقاية للمصطفى من الْكفَّار وَطَابَتْ نَفسه لكَونه فدَاه وفر عَن الْمُصْطَفى كل أحد إِلَّا هُوَ (هـ عَن جَابر) بن عبد الله (ابْن عَسَاكِر) فِي تَارِيخه (عَن أبي هُرَيْرَة وَأبي سعيد مَعًا)

(طَلْحَة مِمَّن قضى نحبه) أَي ندره فِيمَا عَاهَدَ الله عَلَيْهِ من الصدْق فِي موطن الْقِتَال وَنصر الرَّسُول فَأخْبر بِأَنَّهُ وَفِي نبذره ذَلِك (ت هـ عَن مُعَاوِيَة) الْخَلِيفَة (ابْن عَسَاكِر عَن عَائِشَة) رمز الْمُؤلف لصِحَّته

(طَلْحَة وَالزُّبَيْر جاراي فِي الْجنَّة) وَلَا يلْزم من ذَلِك كَونهمَا يكونَانِ فِي الدرجَة الَّتِي هُوَ فِيهَا (ت ك عَن عَليّ) قَالَ ك صَحِيح ورد عَلَيْهِ

(طُلُوع الْفجْر أَمَان لأمتي من طُلُوع الشَّمْس من مغْرِبهَا) فَمَا دَامَ يطلع فالشمس لَا تطلع إِلَّا من مشرقها (فر عَن ابْن عَبَّاس) // وَإِسْنَاده ضَعِيف //

(طهروا هَذِه الأجساد) من الحدثين والخبث عِنْد النّوم (طهركم الله) دُعَاء (فَإِنَّهُ لَيْسَ عبد يبيت طَاهِر إِلَّا بَات مَعَه ملك فِي شعاره) بِكَسْر الْمُعْجَمَة ثَوْبه الَّذِي يَلِي جسده (لَا يتقلب سَاعَة من اللَّيْل إِلَّا قَالَ) أَي الْملك (اللَّهُمَّ اغْفِر لعبدك) هَذَا (فَإِنَّهُ بَات طَاهِرا) وَالْمَلَائِكَة أجسام نورانية فَلَا يلْزم أَن العَبْد يحس بِالْملكِ وَلَا أَن يسمع قَوْله ذَلِك (طب) والديلمي (عَن ابْن عمر) // بِإِسْنَاد لَا بَأْس بِهِ //

(طهروا) معشر الْمُؤمنِينَ (أفنيتكم) ندبا مُخَالفَة لأهل الْكتاب (فَإِن الْيَهُود لَا تطهر أفنيتها) جمع فنَاء بِالْكَسْرِ وَهُوَ المتسع أَمَام الدارونيه بِالْأَمر بِطَهَارَة الأفنية الظَّاهِرَة على طَهَارَة الأفنية الْبَاطِنَة وَهِي الْقُلُوب والأرواح وَفِيه الْأَمر بمخالفة أهل لاكتاب (طب عَن سعد) بن أبي وَقاص بِإِسْنَاد صَحِيح

(طهُور اناء أحدكُم) بِضَم الطَّاء على مَا قَالَه النَّوَوِيّ وَصوب غَيره الْفَتْح (إِذا ولغَ فِيهِ الْكَلْب) وَلَو كلب صيد (أَن يغسلهُ

<<  <  ج: ص:  >  >>