(٢) في ز زيادة: «أنَّ». (٣) في هـ: «زمان». (٤) في ك، ل: «النبيّ». (٥) «وَيُزَكُّونَ» ليست في أ، ج. (٦) في ز: «وجاهدوا وصلُّوا وحجُّوا معه ووحَّدوا اللَّه تعالى»، وفي ي، ل، م زيادة: «اللَّه». (٧) في ك زيادة: {ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب}. (٨) في هـ بعد قوله: {لا تعتذروا}: «الآية»، وفي م بعد قوله: {تستهزئون}: «الآية»، و {لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ} ليست في ط، و {قُلْ} ليست في ل. (٩) في ي: «قد» بدل: «الَّذِينَ»، و «الَّذِينَ» ساقطة من ك. (١٠) في ب زيادة: «فيهم»، وفي د، ك زيادة: «في كتابه». (١١) في ط زيادة: «قد». (١٢) «بَعْدَ إِيمَانِهِمْ» ساقطة من ك. (١٣) في د: «هم»، و «وَهُمْ» ليست في أ، ب، ج، ح. (١٤) «فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ» ليست في ك. (١٥) في و: «بأنهم». (١٦) في هـ، ز، ط، ك: «أنها على سبيل المزح» بدل: «أَنَّهُمْ قَالُوهَا عَلَى وَجْهِ المَزْحِ»، وفي ي: «المزاح»، وفي د، ل، م زيادة: «واللعب». وهذا الخَبَرُ أَخْرَجَهُ الطَّبَريُّ في تَفْسيرِهِ (١١/ ٥٤٣)، وابنُ أبِي حَاتِمٍ (٦/ ١٨٢٩)، عن عبدِ اللَّهِ بنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: «قَالَ رَجُلٌ فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ - فِي مَجْلِسٍ -: مَا رَأَيْنَا مِثْلَ قُرَّائِنَا هَؤُلَاءِ أَرْغَبَ بُطُوناً، وَلَا أَكْذَبَ أَلْسِنَةً، وَلَا أَجْبَنَ عِنْدَ اللِّقَاءِ، فَقَالَ رَجُلٌ فِي المَجْلِسِ: كَذَبْتَ، وَلَكِنَّكَ مُنَافِقٌ، لَأُخْبِرَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، وَنَزَلَ القُرْآنُ، قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ: فَأَنَا رَأَيْتُهُ مُتَعَلِّقاً بِحِقْبِ نَاقَةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، تَنْكُبُهُ الحِجَارَةُ، وَهُوَ يَقُولُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ، وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: {أباللَّه وآياته ورسوله كنتم تستهزئون * لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم}».