(٢) في و: «الضَّار النَّافع» بتقديمٍ وتأخيرٍ. (٣) في ط: «وحده لا شريك له» بدل: «المُدَبِّرُ»، وفي د زيادة: «لجميع الأمور». (٤) في م: «والصالحين» وهو وهم. (٥) في ب: «ما لهم من الأمر من شيء». (٦) «وَلَكِنْ» ليست في هـ. (٧) «مِنَ اللَّهِ» ليست في أ. (٨) في ب: «أرجو شفاعتهم من اللَّه» بتقديمٍ وتأخيرٍ، وفي ي: «بشفاعتهم». (٩) «بِسَوَاءٍ» ليست في ج، هـ، ح، ط، ي. (١٠) في ج، د، و، ز، ح، ط، ي، ك، ل، م: «فاقرأ». (١١) في د، هـ، ح، ي: «قولهم» بدل: «قَوْلَهُ تَعَالَى»، وقوله: «بِسَوَاءٍ، وَاقْرَأْ عَلَيْهِ قَوْلَهُ تَعَالَى» ساقط من ب. (١٢) {زلفى}؛ أَيْ: قُرْبَةً وَمَنْزِلَةً. تفسير الطَّبريّ (٢٠/ ١٥٦). (١٣) في أ، ج، و، ك، م: {والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى اللَّه زلفى}، وفي ز: {والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى اللَّه زلفى إن اللَّه يحكم بينهم فيما هم فيه يختلفون}، وفي م: «{والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى اللَّه زلفى} الآية». (١٤) «وَقَوْلَهُ تَعَالَى» ليست في ب، د، هـ، ز، ح، ط، ي، و «تَعَالَى» ليست في ك، ل، م.