(٢) في و: «لهؤلاء». (٣) في ز زيادة: «ورضي عنهم»، و «أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم» ساقطة من ب. (٤) أَيْ: فِي حَرْبِ الرِّدَّة الَّتِي حَصَلَتْ بعدَ وَفَاةِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم. انظر: صحيح البُخاريِّ (٤٠٧٨)، ومُصنَّف ابن أبي شَيْبَة (٣٣٧٢١)، والمُعْجَم الكبير للطَّبرانيِّ (١٣٢٠)، والرِّدَّة للوَاقِدِي (ص ١٢٢ - ١٣٨). (٥) في م: «رسول اللَّه». (٦) «وَهُمْ» ليست في هـ، و. (٧) في أ، ج، و، م: «عبده ورسوله»، ومن قوله: «وَهُمْ يَشْهَدُونَ» إلى هنا ساقط من ب. (٨) في د زيادة: «ويصومون». (٩) في و: «يشهدون»، و «إِنَّهُمْ يَقُولُونَ» ليست في ب. (١٠) «إِنَّ» ليست في ح. (١١) هُوَ: مُسَيْلِمَةُ بنُ حَبيبٍ الحَنَفيُّ، اليَمَامِيُّ، الكَذَّابُ، قَدِمَ المَدِينَةَ وَافِداً إِلَى رَسُولِ اللَّه صلى الله عليه وسلم مَعَ قَوْمِهِ بَنِي حَنِيفَةَ، ثُمَّ ادَّعَى النُّبوَّةَ، فَقَاتَلَهُ صَحَابَةُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَعَقَرَهُ اللَّهُ عَلَى يَدَيْ وَحْشِيِّ بنِ حَرْبٍ رضي الله عنه، رَمَاهُ بِالحَرْبَةِ فَأَنْفَذَهُ - كَمَا تُعْقَرُ الإِبِلُ -، وَضَرَبَهُ أَبُو دُجَانَةَ رضي الله عنه عَلَى رَأْسِهِ فَفَلَقَهُ، وَذَلِكَ بِعُقْرِ دَارِه فِي الحَدِيقَةِ الَّتِي يُقَالُ لَهَا: حَدِيقةُ المَوْتِ، وَكَانَ عُمُرُهُ مِئَة وَأَرْبَعِينَ سَنَةً. انظر: البداية والنِّهاية لابنِ كثير (٩/ ٥٠٦، ٥٠٧). (١٢) «هَذَا» ليست في ح. (١٣) «هُوَ» ليست في ب، ج. (١٤) في ج، هـ، م: «إذ»، وفي ي: «وإذا».