(٢) في ج، د، ي: «إن الشرك». (٣) في ز: «نعبدها»، و «وَنَحْنُ لَا نَعْبُدُ الأَصْنَامَ» ليست في أ، ب، ل. (٤) «لَهُ» ليست في ب، ج، هـ، و، ل، م. (٥) «فَقُلْ لَهُ: مَا مَعْنَى عِبَادَةِ الأَصْنَامِ» ليست في ط. (٦) في ز زيادة: «كانوا». (٧) في أ، ج، و، ل، م: «الأحجار والأخشاب» بتقديمٍ وتأخيرٍ، وفي ك: «الأشجار والأحجار». (٨) في م: «أو ترزق أو تدبر»، و «وَتُدَبِّرُ» ساقطة من ك. (٩) في هـ: «الأمر»، و «أَمْرَ» ليست في أ، و. (١٠) في ب: «ادعاها» وهو خطأ. (١١) في و، ز: «فإن». (١٢) في ب، ج، ي، ل، م: «أو هو قصد خشبة أو حجراً»، وفي د: «أو هو من قصد خشبة أو حجراً»، وفي هـ، ك: «وهو من قصد خشبة أو حجراً»، وفي و: «إنهم يقصدون خشبة أو حجراً»، وفي ح: «وهو قصد خشبة أو حجراً»، وفي ط: «أو قصد خشبة أو حجراً». (١٣) في أ، ط، ل: «وبنية». و «بِنْيَةٍ» أَيْ: بِنَاءٍ. الصِّحاح للجَوْهَريِّ (٦/ ٢٢٨٦). (١٤) «عَلَى» ليست في ك.