(٢) في ي زيادة: «قد». (٣) «أَنَا» ساقطة من ب. (٤) في أ: «أطلبها»، وفي هـ، ط: «أطلب»، وفي ز: «أطلبها منه». (٥) في ل زيادة: «قد». (٦) في ز: «أن اللَّه تعالى أعطاه؛ أي: الشفاعة له». (٧) في ح: «وأنهاك» وهو خطأ. (٨) في م: «معه» بدل: «مَعَ اللَّهِ». (٩) في ب، ج، هـ، و، ز، ح، ي، ك: «عن هذا» بدل: «أَنْ تَدْعُوَ مَعَ اللَّهِ أَحَداً»، وفي ط: «أن الذي أعطاه نهاك عن هذا». (١٠) في أ: «قال اللَّه تعالى»، وفي ب، و، ح: «وقال»، وفي هـ، ل، م: «قال تعالى»، وفي ي: «فقال تعالى»، وفي ك: «كما قال تعالى». (١١) في أ، ل، م: {وأن المساجد للَّه فلا تدعوا مع اللَّه أحداً}. (١٢) من قوله: «وَطَلَبُكَ مِنَ اللَّهِ» إلى هنا ليس في ب، ج، د، هـ، و، ح، ط، ي. (١٣) «أَنْ» ساقطة من ط، ي. (١٤) هنا انتهى السقط من د. (١٥) من قوله: «فَإِذَا كُنْتَ تَدْعُو اللَّهَ» إلى هنا ساقط من أ، ومن قوله: «وَطَلَبُكَ مِنَ اللَّهِ» إلى هنا ساقط من ب، ج، و، ز، وفي مكانها في ز: «فطلبها زيادة قبل وقتها من النبي صلى الله عليه وسلم عبادة، وقد نهاك اللَّه تعالى أن تشرك في عبادته عز وجل أحداً».