(٢) في ك: «من بعد»، و «بَعْدَ» ليست في ج، ط. (٣) في أ: «إلا بإذنه»، وفي ز: «ولا تكون إلَّا لمن ارتضى» بدل: «وَلَا يَشْفَعُ فِي أَحَدٍ إِلَّا بَعْدَ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ فِيهِ»، وفي ح: «إذن اللَّه فيه»، وفي ل زيادة: «ولا يأذن إلا لأهل التوحيد والإخلاص». (٤) من قوله: {مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ} إلى هنا ليس في ب. (٥) في ز زيادة: «عن أهل». (٦) في ب، ز، ك، ل زيادة: {وهو في الآخرة من الخاسرين}، وفي م زيادة: «الآية». (٧) في ب: «وإذا». (٨) في ب: «يكون». (٩) في ب، ز: «إلا من بعد إذنه»، وفي ط: «إذن اللَّه». (١٠) في ب: «إلا بعد إذنه»، وفي ز: «في أحد إلَّا من بعد أن يأذن اللَّه تعالى لمن يشاء ويرضى» بدل: «فِي أَحَدٍ حَتَّى يَأْذَنَ اللَّهُ فِيهِ». (١١) في ح، ط، ك زيادة: «اللَّه». (١٢) في ز: «في أهل». (١٣) في أ، ك، م: «وأنا أطلبها»، وفي ز: «فأنا أطلبها». (١٤) «وَأَطْلُبُهَا مِنْهُ» ساقطة من ب، ح. (١٥) في ز: «وأقول». (١٦) في أ: «شفاعة نبيك»، وفي ك: «شفاعتهم نبيك» وهو خطأ. (١٧) «فِيَّ» ساقطة من ك. (١٨) في ز، ط، م: «ذلك»، ومن قوله: «فَإِذَا كَانَتِ الشَّفَاعَةُ» إلى هنا ساقط من هـ.