للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَإِنَّمَا سَبَبُهُ أَنَّ (١) لَهُ فِي ذَلِكَ (٢) حَظّاً مِنْ حُظُوظِ الدُّنْيَا فَآثَرَهُ (٣) عَلَى الدِّينِ (٤).

وَاللَّهُ أَعْلَمُ (٥) (٦).


(١) في ج: «أنه».
(٢) في أ: «سبب ذلك أن له»، و «أَنَّ لَهُ فِي ذَلِكَ» ليست في ز.
(٣) «فَآثَرَهُ» ليست في ك.
(٤) في هـ: «الدنيا» وهو تصحيف.
(٥) «وَاللَّهُ أَعْلَمُ» ليست في أ، ج.
(٦) الخاتمة:
في أ: «تمت النسخة بحمد اللَّه، وصلاته وسلامه على نبيه محمد النبيّ الأمي وعلى آله وأصحابه أجمعين، آمين، اللَّهم آمين، آمين، بتاريخ شهر محرم الحرام، سنة (١٢١٤)، اللَّهم اغفر لكاتبه ولمؤلفه وسائر المؤمنين والمؤمنات، الأحياء منهم والأموات، آمين، آمين».
وفي ب: «رحم اللَّه مؤلفها شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب النجدي، وجزاه اللَّه خيراً، ورضي عنه، آمين، كان فراغ الخط بعد وقت الظهر، من يوم الخميس، أول يوم من شهر جمادى الأولى، من سنة (١٢١٦)، خط - الفقير إلى اللَّه -: أحمد بن علي بن أحمد بن بكري، غفر اللَّه له ولوالديه ولجميع المسلمين والمسلمات، آمين، ولا حول ولا قوة إلا باللَّه العلي العظيم، وصلى اللَّه على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم».
وفي ج: «تمت هذه النسخة المباركة الشريفة على يد - الفقير الحقير، المقرّ بالذنب والتقصير، الراجي لرحمة ربه -: مطلق بن حمود بن قبال بن حمود، غفر اللَّه له ولوالديه ولمؤلفها، ولمن دعا لهم بالمغفرة والغفران، ولجميع المسلمين، وكان الفراغ منها: ظهر يوم الاثنين، أول اثنين من جمادى الأول، باليوم الرابع من العشر الأول، من الشهر الخامس، من السنة السادسة، من العشر الثانية، من المئة الثالثة، من الألف الثاني، من الهجرة النبوية على مهاجرها، وصلى اللَّه على محمد وآله وصحبه وسلم، سنة (١٢١٦)، والحمد للَّه رب العالمين ما دامت السموات والأرضين».
وفي د: «وصلى اللَّه على سيدنا محمد وآله وأصحابه وسلم، والحمد للَّه رب العالمين، كان الفراغ من هذه النسخة المباركة الشريفة المسمى بـ (كشف الشبهات)، تمت يوم الثلاثاء، في وقت الضحى، من اثنين رمضان المبارك، واللَّه أعلم بالثواب، آمين».
وفي هـ: «وصلى اللَّه على محمد وآله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً، تمت هذه النسخة المباركة نهار الثلاثاء، مضين من شهر عاشوراء خمسة وعشرين ليلة، سنة ثمانية عشر ومئتين بعد الألف».
وفي و: «تمت بعون اللَّه وتوفيقه سنة (١٢٢٣)». =

<<  <   >  >>