(٢) في ز: «يقرُّون». (٣) في ج: «بذلك». (٤) في أ: «أنه لم يدخلهم»، وفي د، هـ، ح، ط، ي، ك، ل: «ولم يدخلهم». (٥) في ج: «الإسلام». (٦) في ب، و، ط زيادة: «دعت إليه الرسل». (٧) في أ، هـ: «دعا»، وفي ب: «ودعاهم». (٨) في ج: «النبي». (٩) في ب: «تسميه». (١٠) في ب، ح: «زمننا». (١١) أَيِ: الِاعْتِقَادَ في الصَّالِحِينَ؛ يقُولُونَ: «فُلَانٌ فِيهِ عَقِيدَة»؛ أَيْ: يَصْلُحُ أَنْ يُعْتَقَدَ فيهِ أَنَّه يَنْفَعُ، فإذا ادَّعَوْا فِي شَخْصٍ الِاعْتِقَادَ؛ فَمَعْنَاهُ: ادِّعَاءُ الأُلُوهِيَّةِ فِيهِ. انظر: الدُّرَر السَّنيَّة لابن قاسم (١/ ١٥٩)، وشرح كشف الشُّبهات لمُحمَّد بن إبراهيم (ص ٣٨). (١٢) في و: «وكانوا» بدل: «كَمَا كَانُوا»، و «كَانُوا» ساقطة من ب. (١٣) في ب: «يدع». (١٤) في ب: «قربهم» بدل: «صَلَاحِهِمْ وَقُرْبِهِمْ». (١٥) في م زيادة: «عز وجل». (١٦) في أ: «يشفعون لهم»، وفي ب، و، ط: «يشفعوا لهم». (١٧) في أ: «ويدعون»، وفي ج، د، ط: «ويدعو»، وفي ز: «ومنهم من يدعو». (١٨) في ح: «رجل».