(٢) في أ، د: «الدين»، وفي نسخة على حاشية د: «الدعاء»، وفي م: «الدين كله للَّه، والدعاء».(٣) «وَالذَّبْحُ كُلُّهُ لِلَّهِ» ليست في أ، وأُخِّرَتْ بعدَ قولِه: «وَالِاسْتِغَاثَةُ كُلُّهَا بِاللَّهِ».(٤) في ل: «والنذر كله للَّه، والذبح كله للَّه» بتقديمٍ وتأخيرٍ، و «وَالنَّذْرُ كُلُّهُ لِلَّهِ» ساقطة من ب.(٥) في د: «كله».(٦) في ب، ط، ي، م: «للَّه»، وفي ز: «والاستغاثة كلها باللَّه تعالى، والنذر كله للَّه تعالى» وبتقديمٍ وتأخيرٍ، وفي أ زيادة: «والذبح كله للَّه».(٧) «أَنْوَاعِ» ساقطة من ب، هـ.(٨) في ب، هـ، ز، ط، ي: «العبادات».(٩) «كُلُّهَا» ليست في ز.(١٠) وَهُوَ الإِقْرَارُ بأَنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى هُوَ الخَالِقُ الرَّازِقُ المَالِكُ المُدَبِّرُ لِكُلِّ شَيْءٍ، لَيْسَ لَهُ فِي ذَلِكَ شَرِيكٌ، وَيَدْخُلُ فِي ذَلِكَ: الإِيمَانُ بِالقَدَر، وَيُسَمَّى - أَيْضاً - تَوْحِيد المَعْرِفَةِ وَالإِثْبَات، وَالتَّوْحِيد العِلْميَّ الخَبَريَّ.انظر: اجتماع الجيوش الإسلاميَّة لابن القيِّم (ص ٨٤)، ومدارج السَّالكين لابن القيِّم (٣/ ٤١٧).(١١) في د، و، ي: «أو الأنبياء».(١٢) في د، و: «أو الأولياء».(١٣) «بِذَلِكَ» ساقطة من ب.(١٤) في ز: «كفَّرهم وأحلَّ».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute