(٢) في ج، هـ، و، ي، ك: «الألف».(٣) «عُلَمَاءِ» ساقطة من ب.(٤) «هَؤُلَاءِ» ساقطة من ج، ك، م.(٥) في ي زيادة: «اللَّه».(٦) «فَجُنْدُ اللَّهِ هُمُ الغَالِبُونَ» ساقطة من هـ.(٧) «وَاللِّسَانِ» ساقطة من ج.(٨) في ب، هـ، ز، ح، ط، ي، ك، ل، م: «هُمُ»، وفي ج: «لهم» وهو خطأ.(٩) في ز: «غالبون».(١٠) في أ: «فكما أنهم الغالبون بالحجة واللسان، فهم الغالبون بالسيف والسنان».و «السِّنَانُ»: حَدِيدَةُ الرُّمْحِ وَنَصْلُهُ. مَشارِق الأَنْوَار للقَاضِي عِيَاض (٢/ ٢٢٣).(١١) «المُوَحِّدِ» ساقطة من أ.(١٢) في ب: «أن» بدل: «الَّذِي».(١٣) في أ، ب: «سلاحاً»، ومن قوله: «وَإِنَّمَا الخَوْفُ عَلَى المُوَحِّدِ» إلى هنا ساقط من ج.(١٤) «عَلَيْنَا» ساقطة من ب.(١٥) في ز زيادة: «العزيز».(١٦) في ز زيادة: «اللَّه».(١٧) أَيْ: هَذَا القُرْآنُ فِيهِ بَيَانٌ لِكُلِّ مَا بِالنَّاسِ إِلَيْهِ الحَاجَةُ مِنْ مَعْرِفَةِ الحَلَالِ وَالحَرَامِ، وَالثَّوَابِ والعِقَابِ. انظر: تفسير الطَّبري (١٤/ ٣٣٣).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute