(٢) في أ: «نحن مذنبين» بدل: «أَنَا مُذْنِبٌ»، وفي ب: «ولكن نذب» وهو تصحيف. (٣) في أ: «والصالحين» وهو وهم. (٤) «عِنْدَ اللَّهِ» ساقطة من أ. (٥) في أ: «بجاههم». (٦) في ج: «وهم» - و «أَنَّ» ساقطة منها -، وفي هـ زيادة: «الكفّار». (٧) في ب: «الذي». (٨) في أ، هـ، ز: «يقرُّون»، وفي د، ز، ط، ك زيادة: «للَّه»، وفي هـ زيادة: «اللَّه» وهو خطأ. (٩) في ب: «بهذا»، وفي و زيادة: «لي أيُّها المبطِلُ». (١٠) في هـ: «يقرُّوا»، وفي ز: «ويقرُّون»، و «وَمُقِرُّونَ» ساقطة من ب. (١١) في م: «بأن». (١٢) جَمْعُ وَثَنٍ، وَهِيَ: حِجَارَةٌ كَانَتْ تُعْبَدُ، أَوْ هُوَ: كُلُّ مَا عُبِدَ مِنْ دُونِ اللَّهِ. انظر: مَقَايِيس اللُّغَة لابن فَارِسٍ (٦/ ٨٥)، وتيسير العزيز الحميد (ص ٨٩). (١٣) في ب زيادة: «منها»، وفي د، و، ك، ل، م زيادة: «ممن قصدوا». (١٤) في ك: «إلَّا الجاه». (١٥) في أ، ي: «فاقرأ». (١٦) في ب: «عليهم». (١٧) في أ، د، هـ، و، ز، ل، م: «ما ذكر». (١٨) في ج زيادة: «له»، وفي ك زيادة: «كما قال تعالى: {ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى اللَّه زلفى}. الآية، وقوله تعالى: {ويعبدون من دون اللَّه}».