(٢) {تضرعاً}؛ أَيْ: تَذَلُّلاً وَاسْتِكَانَةً لِطَاعَتِهِ، {وخفيةً}؛ أَيْ: بِخُشُوعِ قُلُوبِكُمْ، وَصِحَّةِ اليَقِينِ مِنْكُمْ بِوَحْدَانِيَّتِهِ فِيمَا بِيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ، لَا جِهَاراً وَمُرَاءَاةً. تفسير الطَّبريّ (١٠/ ٢٤٧).(٣) في أ، ج، ز، ك، ل، م زيادة: {إنه لا يحب المعتدين}.(٤) في أ، ج: «عملت»، وفي ب: «إذا أعلمته»، وفي د، ز، ط: «إذا علمت»، وفي هـ، ح، ي: «إذا عملت»، وفي ك، م: «علَّمته».(٥) في و: «علمت هذا».(٦) في ب: «فهل هو عبادة اللَّه»، وفي د، ي: «هل هو عبادة اللَّه»، وفي و: «قل: هل هو عبادة اللَّه»، وفي ز: «هل هذا عبادة للَّه تعالى أوْ لا» وفي ك: «ثم قلت له: هل هي عبادة اللَّه» بدل: «فَقُلْ لَهُ: هَلْ هُوَ عِبَادَةٌ لِلَّهِ»، و «لِلَّهِ» ليست في هـ.(٧) في ي: «يقرَّ ويقول».(٨) في و: «من» بدل: «مُخُّ».(٩) هذا لفظُ حديثٍ أَخْرَجهُ التِّرمذيُّ (٣٣٧١) منْ حَديثِ أَنَسٍ رضي الله عنه، وقال: «هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ مِنْ هَذَا الوَجْهِ، لَا نَعْرِفُهُ إِلَّا مِنْ حَدِيثِ ابْنِ لَهِيعَةَ»، وفي الباب: حَديثُ النُّعْمَان بن بَشِيرٍ رضي الله عنهما: أَنَّ رَسُولَ اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: «إِنَّ الدُّعَاءَ هُوَ العِبَادَةُ» أَخْرَجهُ أَحْمَدُ (١٨٣٥٢)، وأَبُو دَاوُد (١٤٧٩)، والتِّرمذيُّ (٣٣٧٢)، وقال: «حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ».(١٠) في ب: «إنما» بدل: «إِذَا».(١١) في أ، ب، ج، د، هـ، و، ح، ط، ي، ك: «أنها».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute