للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَسِرُّ المَسْأَلَةِ (١): أَنَّهُ إِذَا (٢) قَالَ: أَنَا لَا أُشْرِكُ بِاللَّهِ (٣).

فَقُلْ لَهُ (٤): وَمَا الشِّرْكُ بِاللَّهِ (٥)؟ فَسِّرْهُ لِي!

فَإِنْ (٦) قَالَ: هُوَ عِبَادَةُ الأَصْنَامِ!

فَقُلْ (٧): وَمَا مَعْنَى (٨) عِبَادَةِ الأَصْنَامِ؟ فَسِّرْهَا لِي (٩)!

فَإِنْ (١٠) قَالَ: أَنَا لَا أَعْبُدُ إِلَّا اللَّهَ (١١).

فَقُلْ (١٢): مَا مَعْنَى (١٣) عِبَادَةِ اللَّهِ وَحْدَهُ (١٤)؟ فَسِّرْهَا لِي!

فَإِنْ (١٥) فَسَّرَهَا (١٦) بِمَا بَيَّنَهُ القُرْآنُ (١٧)؛ فَهُوَ المَطْلُوبُ، وَإِنْ (١٨) لَمْ


(١) في أ: «وترا المسألة»، وفي ب: «ومن المسألة» وهو تصحيف.
(٢) «إِذَا» ساقطة من ك، وأُلحقت في م بخطٍّ مغاير.
(٣) في ح، ل، م زيادة: «شيئاً»، و «بِاللَّهِ» ليست في ب.
(٤) في ك: «فقله»، و «لَهُ» ليست في ب، هـ، ز، ح.
(٥) «بِاللَّهِ» ليست في ب، د، ي.
(٦) في هـ، ط: «وإن».
(٧) في ي زيادة: «له».
(٨) في ل، م: «ما معنى»، و «مَعْنَى» ليست في ج، هـ، ز.
(٩) من قوله: «فَإِنْ قَالَ: هُوَ عِبَادَةُ الأَصْنَامِ» إلى هنا ليس في أ، ب، و، ح، ط.
(١٠) في ج، هـ، ط، ي: «وإن».
(١١) من قوله: «فَقُلْ: وَمَا مَعْنَى عِبَادَةِ الأَصْنَامِ؟» إلى هنا ليس في د، ك.
(١٢) في ي زيادة: «له»، وفي ك: «ربه» وهو تصحيف.
(١٣) في أ، ك: «وما» بدل: «مَا مَعْنَى»، وفي ب، ز، ط: «وما معنى».
(١٤) «وَحْدَهُ» ليست في أ، و، ز، ل، م.
(١٥) «فَسِّرْهَا لِي، فَإِنْ» ساقطة من ك.
(١٦) في ج، د، ي: «فسَّر هذا».
(١٧) في أ: «بينه اللَّه»، وفي ب: «بيناه»، وفي و: «بينته» - و «القُرْآنُ» ساقطة منها -، وفي ز، ك: «بينه اللَّه في القرآن»، وفي م: «بينه اللَّه في كتابه»، و «القُرْآنُ» ليست في ج.
(١٨) في أ: «فإن»، وفي و: «وإلَّا».

<<  <   >  >>